"نور" ..إطلاق التطبيق التحريري للبيع بالتجزئة لمنتجات الجمال في الإمارات
على سبيل المثال، كان الناس يسافرون على الجمال ويستخدمون أدوات بدائية بسيطة للمهام اليومية. في عالم اليوم، تم دمج التكنولوجيا المتقدمة في جوانب مختلفة من الحياة، مما يجعلها أكثر كفاءة وراحة.
بفضل محتواه الأفضل في فئته، وعرض المنتجات بطريقة جذابة، والرحلة الغامرة التي يأخذ بها العملاء، يتحدى التطبيق، الذي يمكن تنزيله الآن عبر آبل ستور أو جوجل بلاي، الطريقة التقليدية للحديث عن الجمال واكتشافه وتسوّق منتجاته.
ونظرًا إلى اختلاف الأوضاع الاقتصادية بين جميع البلاد الأوروبية والشرق أوسطية، تعد دولة الإمارات إحدى الدول التي نجحت في الحفاظ على وضعها الاقتصادي عالميًا، مما جعلها من أكثر المدن الآمنة للسكن والاستثمار خاصةً في المجال العقاري حيث ستشهد بعينيك مجموعة من عقارات الامارات للبيع ذات الخيارات الفريدة وغير المتاحة سوى في الإمارات العربية المتحدة.
منصة "تلغرام" تشدد إجراءاتها لمكافحة الجرائم الموجهة ضد الأطفال
الرابع والأخير لهذا العام... "قمر القندس" العملاق يزين السماء الليلة في حدث فلكي نادر
إذا ما زلت بحاجة إلى معرفة أي استفسار آخر فنحن هنا لمساعدتك، لذلك بإمكانك دائمًا التواصل:
وتتوفر هذه الروبوتات -ومن بينها “شات جي بي تي”- على كمية ضخمة من البيانات، سواء تلك المتاحة على شبكة الإنترنت أو في المصادر العامة، لاستخدامها في تدريب خوارزميات تمكنها من محاكاة محادثات البشر، سواء كانت مكتوبة أو منطوقة.
كما طلبت السلطات الإيطالية من شركة “أوبن إيه-آي” توفير آلية للتحقق من أعمار المستخدمين، لضمان عدم دخول القاصرين، ووضع ضوابط لاستخدامه من قبل هذه الفئة المعرضة في كثير من الأحيان لإجابات قد لا تتوافق مع سنهم ومستوى فهمهم للأمور.
ما علاقة نظرية أينشتاين للنسبية بالزئبق السائل ولون الذهب؟
هل يتفوق الذكاء الاصطناعي على البشر يوما ما؟ ويهدد هذا التطور أيضا مهنة الأستاذ في حد ذاتها، فقد تتراجع الحاجة إليها أكثر من أي وقت مضى بسبب إمكانيات التعلم الذاتي، كما قد تختفي مهن التأليف والكتابة والصحافة، بالإضافة إلى وظائف الخدمة العامة والعملاء والمحاسبة المالية، ومهن أخرى مرتبطة بكل ما هو إداري ومكتبي، إذ تتفوق روبوتات الذكاء الصناعي في معظم المهام الروتينية والمكررة.
أدى التصوير الفوتوغرافي للنجوم والمجرات إلى زيادة هائلة في التعرف على مكونات الكون أجرى “داغير” تجربة لالتقاط صورة لأحد شوارع باريس من نافذة معمله، وقام بتعريض فيلم الفضة لمدة عشر دقائق فقط، ثم قام بتحميضها في أبخرة الزئبق، وكم كانت دهشته وسعادته لوضوح ودقة الصورة الناتجة، كيف لا، وهي تحوي صورة إنسان راجع هنا يلمع حذاءه على ناصية الطريق.
لمكافحة قرصنة إنتاجاتها من الرسوم المتحركة... اليابان تعتمد الذكاء الاصطناعي
يوم المرأة العالمي: عام من الثورات والمكاسب للنساء في العالم العربي